محمد راسم فن في الماضي. هل في أحشاء الشعوب سيتكرر؟
محمد راسم الفنان الجزائري المشهور بعلم المنمنمات فنان أتقن وأجاد في تخصصه حيث أبدع في رسم اللوحات الفنيه بإنتقاء الالوان الزاهية والمواضيع الجذابة والمعبرة
محمد راسم ترى محركات البحث وبشكل كبير جدا يتم البحث عن هذه الشخصيه الرائعه ترجمتها شركه جوجل على شعارها
كثير من الأساطير من العلماء والكثير من المواهب الموجوده في أنحاء العالم تظهر جليا عندما تعظمها وتذكرها الشركات الكبرى والإعلام الغربي
مما لا شك أن الاوطان في احشائها الكثير والكثير من المبدعين والفنانين
لكنها تدفن في ضل أوضاع الصراعات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
ومن الملاحظ أن العالم العربي يغرق في ذالك وهنا يطرح تسأل هام
هل ستضل الصراعات تعصف بالشعوب العربية،؟وتدفن معها اجيال مبدعه ...
هل سيأتي الزمن والحض الجيد ليحضر الابداع ويرسم المستقبل
هل سنصحوا على عقلاء يطمحون وينجحون ويرفعون وينهضون ليسطروا رواية أخرى من نجاحات الأمم ...نأمل ذالك حقيقه لا أحلاما ورديه تعصف بها أذهاننا.
ربما في أحشاء الشعوب آلاف من أمثال محمد راسم الفنان الجزائري المشهور بعلم المنمنمات.
التعليقات على الموضوع