مقارنة ساخرة بين أربع شخصيات يمنية لا تُقهر!
🔍 مقارنة ساخرة بين أربع شخصيات يمنية لا تُقهر! 😂🔥
في أحد
أركان الحياة اليمنية، حيث يتداخل الذكاء مع الشطارة، نجد أربع شخصيات أسطورية
تلعب أدوارًا مختلفة ولكن بهدف واحد:
"كيف
نخرج بأكبر مكسب ممكن؟" إليكم المقارنة النهائية!
1️⃣ صاحب الهيلوكس 🛻💰
🔸 المهمة: توفير "الرعاية
الاجتماعية" للأرامل، لكن بشرط أن يكون ضمن الرعاية حساب البنك والميراث.
🔸 التكتيك: يتقدم للزواج من الأرامل
"إكرامًا لهن" ثم يكتشفن لاحقًا أنهن فقط قمن بنقل ملكية أراضي المرحوم
إلى اسمه.
🔸 النتيجة: يملك ثلاث بيوت، أربع زوجات، وخمسين
ألف ريال في جيب الثوب الأبيض، وكل هذا بحجة "الستر".
![]() |
المغترب اليمني وصاحب الهيلوكس وصاحب الصالون والمعالج سمسار العقارات |
2️⃣ صاحب الصالون 🚗💄
🔸 المهمة: تقديم خدمات التوصيل… ولكن القلب هو
الذي يتنقل بين البيوت، خصوصًا بيوت المغتربين.
🔸 التكتيك: يبدأ بالمجاملات البريئة مع زوجات
المغتربين، ثم يتحول إلى خدمات التوصيل المجانية، قبل أن يتحول الرصيد من
"رقم الزبون" إلى "رصيد في الجيب".
🔸 النتيجة: المغترب يكدح في الغربة، وزوجته
تبتسم كلما مرّت بجانب سيارة الصالون الحمراء.
3️⃣ الشيخ
المعالج 🕌🔮
🔸 المهمة
: إخراج "الجنون" من النساء، وإدخالهن إلى حياته كزوجات.🔸 التكتيك: تقنعه الزوجة بأن زوجها مسحور، فيبدأ الجلسات العلاجية، وبقدرة قادر تقتنع المرأة أن الحل الوحيد هو الطلاق والزواج بالمعالج نفسه، الذي "يفهمها روحيًا".
🔸 النتيجة: الزوج السابق يشرب القات حزينًا، والمعالج يفتح ملفًا جديدًا باسم "حالة أخرى تحتاج إلى جلسات مكثفة".
4️⃣ سمسار العقارات 🏠💸
🔸 المهمة: مساعدة المغترب في شراء "بيت
العمر"، لكن المفاجأة أن البيت سيكون عمره قصير جدًا.
🔸 التكتيك: يبيع للمغترب أرضًا بـ"أفضل
موقع"، والتي لاحقًا يكتشف أنها:
✅ إما أرض حكومية.
✅ أو أرض متنازع عليها من 17 طرفًا.
✅ أو أرض جرفتها السيول بعد أول مطرة.
🔸 النتيجة: المغترب يخسر تحويشة العمر، وأولاده
يخسرون مستقبلهم، وزوجته تكسب اهتمام السمسار الذي "يريد مساعدتها في الأزمة".
🎭 الخاتمة: في بلد تلتقي فيه
"الفهلوة" مع "الحظ"، يبقى السؤال: من هو الملك الحقيقي في
هذه اللعبة؟ صاحب الهيلوكس، أم صاحب الصالون، أم الشيخ المعالج، أم السمسار؟
الجواب البسيط: كلهم فازوا، والمغترب خسر المعركة
قبل أن تبدأ. 😂😂
#الهيلوكس_والستر #الصالون_والحنيه
#الشيخ_والعلاج_بالزواج #السمسار_وحلم_المغترب
التعليقات على الموضوع